مدخل :
بـ إسم ثاني تناديني تقول المخطي لسانك ،
حسافه .. كيف ما قدّر " لسانك "قلبي العاني ؟
تقول إنّه خطا منّك تذكّرت أكبر إخوانك !
وأنا إللي من كثر حُبي أنادي بـ إسمك إخواني !
خل نفترق تكفين .. و إحنا عزيزين
مدام قلبك صار ( قاسي و جاحد ) !
ماكنت لك [ واحد ] أساوي ملايين ؟
وشلون خنتيني على شان [ واحد ] !
الحين .. وش بعد الخيانه و بعدين ؟
شفتك معاه بعيني واللــه شاهد !
و مدام ( قلبك ) قادر يحب شخصين
ماهي غريبه .. لو تحبين { واااجد } !
تقولين لي : راشد ! بـ إسمي تغلطين
وتنادينه : أحمد ليه ؟ هو إسمه : راشد !
مثلك يشوف الحُب لعبه وتخمين ،
ومثلي يحب ، وعنده الحُب خالد !
إنتي الوحيده وسط قلبي ، وتدرين ..
ما فيه [ غيرك ] داخل القلب قاعد !
كتبت " أشعاري " لأنك : بـ تقرين ،
وإلا شعوري من هـ الأبيات زاهد !
يالله ، فمان اللــه ما أبي تردين
إنتي { خطايا } والخطا منّي - وارد
إنسانه حلوه صح .. بس ، ما تحسين !
وطبيعي [ قلبي ] من - جروحك . يباعد ..
صيري فـ مكاني وشوفي شنهو تسوين ؟
ياللي في قلبك [ شوق ] الأحباب ، بارد !
رايح أنا .. ولا تسأليني على وين ..
منّي لك أقرَب صار " كوكب عطارد " !
مخرج :
بعد لا تنطق بكلمه ولا تورّيني : [ برهانك ] ،
يا خوفي تغلط بـ إسمي وتزوّد ثورة أحزاني
أنا ملّيت أطوّف لك وأقول المخطي لسانك ..
لـ الشاعر : أحمد الصانع
,وشكرآ